بسم الله الرحمن الرحيم
محمد صلى الله عليه وسلم :
1- مولده ونشأته ونسبه
نسب النبي صلى الله عليه وسلم
هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن
كلاب بن مرة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن
كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان الذي يصل نسبه إلى إسماعيل بن إبراهيم -عليهما الصلاة والسلام.
هو محمد بن عبد الله بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن
كلاب بن مرة بن كعب بن لؤى بن غالب بن فهر بن مالك بن النضر بن
كنانة بن خزيمة بن مدركة بن إلياس بن مضر بن نزار بن معد بن عدنان الذي يصل نسبه إلى إسماعيل بن إبراهيم -عليهما الصلاة والسلام.
2-سيرته
الاجتماعيه :
·
مع زوجاته : كان النبي صلىالله عليه وسلم مع زوجاته رضي الله عنهن البيان العلمي
في اعطاء الصوره الحقه التي يريدها الاسلام من الرجل تجاه المرأه واكد ذلك
بالبيانالقولي الذي يلخص السيره العلميه فقال : ((خيركم
خيركم لأهله وانا خيركم لأهلي))
وكان حسن المعاشرة لهن فقد كان يعتكف في العشر الاواخر من رمضان
فتزوره صفيه رضي الله عنها في اعتكافه وتتحدث عنده ساعه , ثم تقول لترجع بيتها ,
فيقوم معها حتى يوصلها , وفي حجة الوداع رغبت عائشه رضي الله عنها ان تأتي العمرة
بعد الحج , فأرسلها مع اخوها عبدالرحمن تلبية لرغبتها , ويقول جابر : وكان رسول
الله صلى الله عليه وسلم رجلا سهلا اذا هويت الشيء تابعها عليه .
·
مع اولاده : كانت ابوة النبي صلى الله عليه وسلم تحمل طكل معاني الرحمة والعطف
والحنان والرعاية والحب , فقد كان يفرح بقدوم المولود , وكان ابنه ابراهيم مسترضعا
فكان ينطلق الى عوالي المدينه فيأخذه فيقبله ثم يرجع وكان يذهب الى بيت فاطمه
ويسأل عن ولدها الحسن ويعانقه ويقبله .
3- نزول الوحي
:
كان النبي صلى الله عليه وسلم قد
بلغ الأربعين من عمره وكان يخلو في غار حراء بنفسه، ويتفكر في هذا الكون وخالقه،
وكان تعبده في الغار يستغرق ليالي عديدة حتى إذا نفد الزاد عاد إلى بيته فتزود
لليالٍ أخرى، وفي نهار يوم الاثنين([1]) من شهر رمضان جاءه جبريل بغتة لأول مرة داخل غار حراء([2])، وقد نقل البخاري في صحيحه حديث عائشة رضي
الله عنها، فعن عائشة رضي الله عنها قالت: «أول ما بدئ به رسول الله صلى الله عليه وسلم من
الوحي الرؤيا الصالحة في النوم، فكان لا يرى رؤيا إلا جاءت مثل فَلَق الصبح، ثم
حبب إليه الخلاء، وكان يخلو بغار حراء، فيتحنث فيه –وهو التعبد– الليالي ذوات
العدد، قبل أن ينزع إلى أهله ويتزود لذلك، ثم يرجع إلى خديجة فيتزود لمثلها، حتى
جاءه الحق وهو في غار حراء، فجاءه الملك فقال: اقرأ، قال: «ما أنا بقارئ» قال: فأخذني فغطني حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني قال: اقرأ، فقلت: «ما أنا بقارئ» فأخذني فغطني الثانية حتى بلغ مني الجهد، ثم أرسلني فقال: اقرأ فقلت: «ما أنا بقارئ» فأخذني فغطني الثالثة ثم أرسلني فقال: ( اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ خَلَقَ الإِنْسَانَ مِنْ
عَلَقٍ اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأكْرَمُ الَّذِي عَلَّمَ بِالْقَلَمِ ) [العلق: 1:
4] فرجع بها رسول الله صلى
الله عليه وسلم يرجُف
فؤاده، فدخل على خديجة بنت خويلد فقال: «زملوني! زملوني» فزملوه حتى ذهب عنه الرَّوع، فقال لخديجة وأخبرها الخبر: «لقد خشيت على نفسي» فقالت خديجة: كلا والله ما يخزيك الله أبدًا، إنك لتصل الرحم، وتحمل
الكل([3]) وتكسب المعدوم([4])، وتقري الضيف، وتعين على نوائب الحق([5])، فانطلقت به خديجة، حتى أتت به ورقة بن نوفل
بن أسد بن عبد العزى, ابن عم خديجة، وكان امرأً تنصر في الجاهلية، وكان يكتب
الكتاب العبراني، فيكتب الإنجيل بالعبرانية ما شاء الله أن يكتب، وكان شيخًا
كبيرًا قد عمي، فقالت له خديجة: يا ابن عم اسمع من ابن أخيك، فقال له ورقة: يا ابن
أخي ماذا ترى؟ فأخبره رسول الله صلى
الله عليه وسلم خبر
ما رأى: فقال له ورقة: هذا الناموس([6]) الذي نزل الله على موسى، يا ليتني فيها جَذَعًا([7])، ليتني أكون حيا إذ يخرجك قومك، فقال رسول
الله صلى الله عليه وسلم: «أَوَمُخْرِجِيّ هم؟» قال: نعم، لم يأت رجل قط بمثل ما جئت به إلا عودي، وإن يدركني يومك
أنصرك نصرًا مؤزرًا([8])، ثم لم ينشب ورقة أن توفي، وبدأ النبي صلى الله عليه وسلم
دعوته وقد بدأ بالاقربين منه حيث انه :
1- اول من
اسلم من الرجال : ابو بكر رضي الله عنه
2- اول من
اسلم من النساء : خديجه بنت خويلد رضي الله عنها
3- اول من
اسلم من الصبيان : علي بن ابي طالب رضي الله عنه
4- اول من
اسلم من الموالي : زيد بن حارثه رضي الله عنه
5- دعوته صلى
الله عليه وسلم :
كان النبي صلى الله
عليه وسلم شديد الحرص على تبليغ الدعوة وهداية الناس وتعليمهم وتزكيتهم
·
مراتب الدعوه :
أ- البدء
ببيت النبوه :
ب-
تبيلغ الدعوه للأقربين
ت-
دعوة قومه قريش
ث-
دعوة قبائل العرب
ج- دعوة
الناس في اماكنهم
ح- ارسال
الرسل والكتب للملوك والامراء لدعوتهم للاسلام
6- وفاته صلى
الله عليه وسلم :
توفي
النبي صلى الله عليه وسلم حين اشتد الضحى من يوم الاثنين الثاني عشر من ربيع الأول
من السنة الحادية عشرة للهجرة في يوم لم ير في تاريخ الإسلام أظلم منه، قال أنس بن مالك رضي الله عنه: ما رأيت يوماً قط كان أحسن ولا أضوأ من يوم دخل علينا فيه
رسول الله صلى الله عليه وسلم، وما رأيت يوماً كان أقبح ولا أظلم من يوم مات فيه
رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقد حكى أنس عن ذلك اليوم فقال: بينما هم في صلاة الفجر يوم الاثنين وأبو بكر يصلي بهم لم يفجأهم إلا رسول الله صلى الله عليه وسلم
كشف ستر حجرة عائشة فنظر إليهم وهم في صفوف الصلاة، ثم تبسم يضحك، فنكص أبو بكر على عقبيه ليصل الصف وظن أن رسول الله صلى الله عليه
وسلم يريد أن يخرج إلى الصلاة، فقال أنس وهمَّ المسلمون أن يفتتنوا في صلاتهم، فرحاً برسول الله
صلى الله عليه وسلم، فأشار إليهم بيده رسول الله صلى الله عليه وسلم أن أتموا
صلاتكم ثم دخل الحجرة وأرخى الستر. رواه البخاري.
هذا ولم يأت على النبي صلى الله عليه وسلم صلاة أخرى بل بدأ الاحتضار، فأسندته عائشة إليها وكانت تقول رضي الله عنها: إن من نعم الله علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سحري ونحري، وأن الله جمع بين ريقي وريقه عند موته، دخل عبد الرحمن -ابن أبي بكر- وبيده السواك، وأنا مسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأيته ينظر إليه وعرفت أنه يحب السواك، فقلت: آخذه لك، فأشار برأسه أن نعم فتناولته فاشتد عليه، وقلت: ألينه لك؟ فأشار برأسه أن نعم، فلينته. رواهالبخاري.
وما أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من السواك حتى رفع يده أو إصبعه وشخص بصره نحو السقف وتحركت شفتاه فأصغت إليه عائشة وهو يقول: مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى، اللهم الرفيق الأعلى. كرر الكلمة الأخيرة ثلاثاً، ومالت يده ولحق بالرفيق الأعلى،
هذا ولم يأت على النبي صلى الله عليه وسلم صلاة أخرى بل بدأ الاحتضار، فأسندته عائشة إليها وكانت تقول رضي الله عنها: إن من نعم الله علي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم توفي في بيتي وفي يومي وبين سحري ونحري، وأن الله جمع بين ريقي وريقه عند موته، دخل عبد الرحمن -ابن أبي بكر- وبيده السواك، وأنا مسندة رسول الله صلى الله عليه وسلم، فرأيته ينظر إليه وعرفت أنه يحب السواك، فقلت: آخذه لك، فأشار برأسه أن نعم فتناولته فاشتد عليه، وقلت: ألينه لك؟ فأشار برأسه أن نعم، فلينته. رواهالبخاري.
وما أن فرغ رسول الله صلى الله عليه وسلم من السواك حتى رفع يده أو إصبعه وشخص بصره نحو السقف وتحركت شفتاه فأصغت إليه عائشة وهو يقول: مع الذين أنعمت عليهم من النبيين والصديقين والشهداء والصالحين، اللهم اغفر لي وارحمني وألحقني بالرفيق الأعلى، اللهم الرفيق الأعلى. كرر الكلمة الأخيرة ثلاثاً، ومالت يده ولحق بالرفيق الأعلى،
Wynn Slots for Android and iOS - Wooricasinos
ردحذفA free app for slot machines from WRI Holdings Limited that https://deccasino.com/review/merit-casino/ lets you 토토 사이트 play the popular games, such kadangpintar as free video slots, table febcasino games and live casino wooricasinos.info